السؤال: أسأل الله العلي القدير أن يحشركم في نار جهنّم على هذه الفتاوى الباطلة (Ali).
الجواب: لقد تكرّر كثيراً إرسال رسائل على بريدي الخاصّ، وعلى بريد الموقع الشخصي أيضاً، تحمل هذا المضمون، وكانت هذه آخرها، وكنت دوماً أقول لهؤلاء النصّ التالي الذي نرسله لهم شخصيّاً، لكنّه لا يصل بسبب وضعهم بريداً الكترونياً وهميّاً على ما يبدو.
أقول لهم دوماً: أخي العزيز، كنت أحبّ ـ بدل أن تدعو عليَّ بهذا الدعاء ـ أن تدعو الله أن يهديني، وإذا كانت آرائي باطلة، فأسأل الله لنفسي الهداية، ولكم التوفيق. كما كنت توّاقاً لأن أستفيد منكم بالكشف عن مواطن بطلان هذه الآراء، والنقاش فيها بشكل علميّ صحيح؛ تأسّياً بكتاب الله وسنّة أنبيائه وأوصيائه، لنكون بذلك أنموذجاً صالحاً من أتباعهم سلام الله عليهم، فهذا الأسلوب لن يدفع أحداً لتغيير قناعاته، فلن تتغيّر القناعات إلا بالحجج والحوار العلمي الصحيح، ومهما هدّدنا أو دعونا بالويل والثبور وعظائم الأمور فلن يرتدّ ذلك سوى سلباً للسلام عن أرواحنا، وإلا فالآخرين سيبقون على قناعاتهم، بل قد تقوى وتشتدّ، فلنعش بسلامٍ روحيّ هانئ. أسأل الله لكم التوفيق والرشاد ودخول الجنّة والنجاة من النار، ولي المغفرة والهداية، إنّه وليّ قريب. أخوكم: حيدر حبّ الله.
شكرا لكل ما تقدمه سماحة الشيخ حيدر حب الله و أنا شخصيا إستفدت كثيرا من آرائك و أفكارك.
و الله يوفقك لكل خير و نسألكم الدعاء.
شكرا جزيلا لكل ما تقدمه سماحة الشيخ حيدر حب الله – حفظه الله من الاشرار!
شيخنا العزيز استمر جزاكم الله خير الجزاء افكارك ومواضيعك سبب بتنوير واصلاح افكار الكثير من الشباب وهي تمثل سد معنوي وثقافي للتصدي للاشكالات والشبهه التي تثار خصوصاً في هذه الفتره التي يتعرض لها الدين الى هجمة شرسه من الفكر المادي المنحرف .
استاذنا الفاضل الشیخ حیدر حب الله: بارک الله فیک وجعلک الله ذخرا لنا لتنویر الافکار والتعریف بالاسلام الصحیح
السلام عليكم
حفظكم الله سبحانه وتعالى من كل سوء
لكم في الانبياء اسوة حسنه في مواجهة الجهل والظلام ، لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه كما قال امير المؤمنين ، سدد الله خطاكم على طريق النور والتنوير فالشباب المسلم متعطش لطرحك الراقي ولامثالك من العلماء
دمتم بحفظ الله
تحية لكم أيها الشيخ الكريم تقدم ولا تدع الظلاميين يحدوا من ابداعك
الله يرعاك
هذا دائما منطق المفلس من الادلة لانه لايملك الرد فيسب ويشتم