• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • المحاضرات والدروس
  • المقالات
  • الحوارات واللقاءات
  • المرئيات
  • الأسئلة والأجوبة
  • لغات اُخرى
  • تطبيق مؤلفات حب الله
  • آراء
الموقع الرسمي لحيدر حب الله
البحث الخارج الدراسات العقلية الدراسات النقلية تاريخ العلوم فكر وثقافة
مناهج البحث والتدريس محاضرات متفرقة
محاضرات ثقافية
# العنوان تاريخ الإعداد تاريخ النشر التعليقات الزائرين التحميل
126 نظريّاتٌ ونقاشات في فلسفة الحركة الحسينيّة 002   2023-07-12 2023-07-12 0 316

نظريّاتٌ ونقاشات في فلسفة الحركة الحسينيّة 002  

محاضرة ألقيت في مرفأ حوار عبر تطبيق زووم ، بتاريخ 11 ـ 7 ـ 2023م

أبرز ما تناولته هذه المحاضرة:

 

استكمال البحث في القراءات النقديّة على النظريّة الأولى (نظريّة اللامعقول الحسيني)

…

ج ـ عجز نصوص استخارة الحسين للخروج عن الدلالة على خصوصيّة الخروج وتعاليه عن الفهم والتفسير.

د ـ إلقاء النفس بالتهلكة بين: التفسير الميتافيزيقي للنظريّة الأولى، وتفسير ذلك بجواز العمليات الاستشهادية في الحالات الطارئة على الأقلّ.

هـ ـ نقد دلالة تمايز حركة الحسين عن قواعد فقه الجهاد العامّة على تخصيص الخروج بالحسين، وإمكان فهمها في ضوء العناوين الثانويّة الشرعيّة.

و ـ وقفات في نقد الإثبات التاريخي لبعض النصوص والروايات المشهورة التي استند إليها القائلون بالنظريّة الأولى.

النظريّة الثانية: نظريّة تجنّب البيعة المفضي إلى المواجهة المفروضة

1 ـ تبنّي بعض العلماء لهذه النظريّة، ووفقاً لها لم يكن للإمام الحسين مشروع سياسي معارض إطلاقاً.

2 ـ الإمام الحسين رفض البيعة فاضطرّ للخروج من المدينة، فعلم في مكّة أنّهم يريدون قتله، فخرج نحو مكان آمن، وعند مواجهة جيش عمر بن سعد قدّم عروضات تجمع بين عدم بيعته والحفاظ على حياته واهل بيته وأصحابه، لكنّ العروضات رفضت لأسباب عدّة مثل تدخّل شمر بن ذي الجوشن، وهنا وجد الحسين نفسه إن لم يبايع فليس أمامه إلا الموت فقدّم نفسه شهيداً رافضاً البيعة مطلقاً.

3 ـ النظرية الثانية تختلف عن النظريّة السياسية الثالثة الآتية، لكنّها تشترك معها في محاولة التفسير من جهة، وفي جزء سياسي مهمّ، وهو الامتناع عن بيعة يزيد ولو أدّى ذلك للشهادة.

4 ـ عرض حوالي عشرة شواهد وأكثر لصالح هذه النظريّة، من وقائع تاريخيّة ونصوص وحوارات ومفاوضات.

5 ـ القراءات والمداخلات النقديّة على النظريّة الثانية

أ ـ هناك فرق بين أن يكون خروج الحسين من مكّة لتجنّب اغتياله فقط، وبين أن يكون استعجاله في الخروج لتجنّب الاغتيال وأمّا أصل الخروج فكان لتحقيق مشروعه في العراق.

ب ـ لا يوجد تلازم بين إرادة الدولة الأمويّة قتل الحسين كيفما كان، وبين عدم وجود مشروع له للنهضة والتغيير.

ج ـ اتهام النظريّة الثانية بممارسة نوع من الانتقائيّة في النصوص؛ لأنّها تجاهلت نصوص الحسين التي يُعلن فيها أهداف خروجه، والواضحة في وجود رؤية تغييريّة سياسيّة اجتماعية عنده، فلم يذكروا تفسيرهم لهذه النصوص.

.. بقيّة المداخلات وسائر النظريّات تأتي في الحلقة القادمة إن شاء الله.

comments are closed

جديد الأسئلة والأجوبة
  • تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات بين الكمّ والنوعيّة والجودة
  • مع حوادث قتل المحارم اليوم كيف نفسّر النصوص المفتخرة بقتل المسلمين الأوائل لأقربائهم؟!
  • استفهامات في مسألة عدم كون تقليد الأعلم مسألة تقليديّة
  • كيف يمكن أداء المتابعة في الصلوات الجهرية حفاظاً على حرمة الجماعات؟
  • هل يمكن للفتاة العقد على خطيبها دون إذن أهلها خوفاً من الحرام؟
  • كيف يتعامل من ينكر حجيّة الظنّ في الدين مع ظهورات الكتاب والسنّة؟!
  • هل دعاء رفع المصاحف على الرؤوس في ليلة القدر صحيحٌ وثابت أو لا؟
الأرشيف
أرسل السؤال
الاشتراك في الموقع

كافة الحقوق محفوظة لصاحب الموقع ولا يجوز الاستفادة من المحتويات إلا مع ذكر المصدر
جميع عدد الزيارات : 40183228       عدد زيارات اليوم : 5926