• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • المحاضرات والدروس
  • المقالات
  • الحوارات واللقاءات
  • المرئيات
  • الأسئلة والأجوبة
  • لغات اُخرى
  • تطبيق مؤلفات حب الله
  • آراء
الموقع الرسمي لحيدر حب الله
البحث الخارج الدراسات العقلية الدراسات النقلية تاريخ العلوم فكر وثقافة
علوم القرآن والحديث العلوم الشرعية (الفقه وأصوله)
الحديث والمستشرقون الوضع في الحديث التفسير الأثري مصادر الحديث الإمامي الفقه القرآني، الأصول والمعالم تفسير القرآن الكريم النزول اللفظي والمعنوي للقرآن
# العنوان تاريخ الإعداد تاريخ النشر التعليقات الزائرين التحميل
72 الدرس التفسيري الاسبوعي ـ سورة الفلق 014 2016-04-29 2016-04-29 1 5305

الدرس التفسيري الاسبوعي ـ سورة الفلق 014

تناولت المحاضرة الرابعة عشرة من تفسير سورة الفلق عدّة عناوين، تمّ فيما استكمال الحديث عن موضوع الحسد، حيث بعد استعراض ستة محاور من الحديث حول الحسد، وصل الكلام إلى:

المحور السابع: الحكم الشرعي للحسد

1 ـ بيان أنّ الحسد له جهة قلبيّة نفسيّة، وجهة خارجيّة عملية ظاهرة.

2 ـ انقسام الرأي الفقهي في حكم الحسد إلى نظريّتين أساسيّتين:

النظرية الأولى: الحسد الحرام هو خصوص إظهار الحسد وترتيب الأثر عليه، وليس مجرّد الحالة القلبيّة.

النظرية الثانية: الحسد الحرام هو كلّ أنواع وأشكال الحسد قلبيّاً وقالبيّاً، باستثناء خواطر الحسد العابرة.

3 ـ لماذا ظهرت محاولات التفصيل في الحسد ولم يتمّ تحريمه بالمطلق عند الجميع؟

4 ـ مبرّرات التفصيل في الحسد وأهمّها:

أ ـ القول بعدم معقوليّة تحريم الحسد القلبي؛ لأنّه أمر غير اختياري. وقد تمّ التعرض لمناقشة هذا الكلام.

ب ـ النصوص الحديثية التي تميّز في تحريم الحسد بين القلبي والظاهري، ومنها ـ كما فسّروه ـ حديث الرفع وروايات أخر تقارب الخمس روايات.

المحور الثامن: الحسد ومسألة العين (الإصابة بالعين)

1 ـ بيان أن العين عند أنصار العين لا تختصّ بالحسد، فقد يكون هناك حسد ولا عين، وقد تكون هناك عين ولا حسد، وقد يجتمعان.

2 ـ شرح كيف أن مسألة العين عقيدة شائعة شعبية عند مختلف الشعوب والحضارات الفينيقيّة واليونانية والرومانية والعرب والآشوريّين وغيرهم، وورود نصوص فيها في الكتب السماوية السابقة المعتمدة اليوم عند بعض الديانات.

3 ـ محاولة تفسير أنصار فكرة الإصابة بالعين هذه الظاهرة بطريقة علميّة مادية، إمّا عبر ما نُسب للجاحظ من خروج جزيئات صغيرة من العين، أو عبر فكرة خروج شعاع ما، أو عبر فكرة الموجات الكهرومغناطيسية أو غير ذلك.

4 ـ تقسيم أنصار العين العينَ إلى عدّة تقسيمات:

التقسيم الأوّل: العين الإنسانية والجنيّة والحيوانية.

التقسيم الثاني: العين المعجبة والعين الحاسدة الشريرة.

التقسيم الثالث: العين القاتلة (أو السمّية أو النارية) والعين المعطِّلة أو المتلفة.

5 ـ بيان ما يطرحه أنصار الإصابة بالعين من عوارض مرضيّة لهذا الأمر كثير منها يرجع لحالات نفسيّة وعصبيّة، وما يقدّمونه من علاجات عبر أدوية طبيّة أو رقى أو سكب الرصاص أو الطلاسم أو وضع حذاء أو حذوة الحصان على باب الدار، أو غير ذلك من ثقافات شعبيّة متنوّعة.

6 ـ دخول فكرة العين إلى الفقه الإسلامي، والحديث عن ضمان العائن لما أتلفه والمناقشة في ذلك، وبيان أنّ هذا البحث لم يظهر له وجود يُذكر في الفقه الإمامي، وانحصر في الفقه السنّي بشكل محدود نسبيّاً، ووقع هناك محلّاً للخلاف فيه.

7 ـ هل العين حقيقة واقعيّة على مستوى الأدلّة الدينية أو لا؟ استدلالات القائلين بمسألة العين:

الدليل الأوّل: الآيات القرآنيّة، وقد تمّ شرح ثلاث آيات قرآنية، وهي آية الحسد من سورة الفلق، وآية وصيّة يعقوب لأبنائه في دخول مصر، وآية (ليزلقونك بأبصارهم)، والتوصّل إلى نتيجة، وهي أنّ النصّ القرآني غير واضح في الدلالة على فكرة العين، لكنّه لا يوجد فيه ما ينفي هذه الفكرة تكوينيّاً.

و..

تعليق واحد

  1. يقول Marwa:
    2016-05-03 13:24:18 الساعة 2016-05-03 13:24:18

    جزاكم الله خيرا على هذا الشرح الوافي والعميق.

إرسال

you should login to send comment link

جديد الأسئلة والأجوبة
  • تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات بين الكمّ والنوعيّة والجودة
  • مع حوادث قتل المحارم اليوم كيف نفسّر النصوص المفتخرة بقتل المسلمين الأوائل لأقربائهم؟!
  • استفهامات في مسألة عدم كون تقليد الأعلم مسألة تقليديّة
  • كيف يمكن أداء المتابعة في الصلوات الجهرية حفاظاً على حرمة الجماعات؟
  • هل يمكن للفتاة العقد على خطيبها دون إذن أهلها خوفاً من الحرام؟
  • كيف يتعامل من ينكر حجيّة الظنّ في الدين مع ظهورات الكتاب والسنّة؟!
  • هل دعاء رفع المصاحف على الرؤوس في ليلة القدر صحيحٌ وثابت أو لا؟
الأرشيف
أرسل السؤال
الاشتراك في الموقع

كافة الحقوق محفوظة لصاحب الموقع ولا يجوز الاستفادة من المحتويات إلا مع ذكر المصدر
جميع عدد الزيارات : 28812690       عدد زيارات اليوم : 17812