تناولت المحاضرة الرابعة من تفسير سورة الفلق عدّة عناوين، منها:
1 ـ استكمال البحث في الاستعاذة في القرآن والسنّة والفقه الإسلامي..
2 ـ امتياز سورة الفلق في جانب المستعاذ منه.
3 ـ حُكم الاستعاذة وبيان الآراء الفقهيّة عند المذاهب الإسلاميّة في وجوبها واستحبابها، وأدلّة الطرفين من القرآن الكريم وغيره، مع بيان بعض المناقشات.
4 ـ صيغة الاستعاذة وكيفية التلفّظ بها (شرح حوالي عشر صيغ للاستعاذة ذُكرت في النصوص والآراء العلميّة)، مع بيان الرأي المختار، وهو عدم وجود صيغة شرعيّة معيّنة في الاستعاذة من حيث المبدأ.
5 ـ مواقع الاستعاذة، أين يُستحسن التعوّذ بالله تعالى؟ عرض لعشرات المواضع بنحو الإشارة السريعة.
6 ـ موضع الاستعاذة عند قراءة القرآن هل هو قبل الشروع في القراءة أو بعد الانتهاء منها؟ شرح الخلاف في هذا الموضوع، وعرض الاتجاهات الأربعة في ذلك.
7 ـ هل تستحبّ الاستعاذة حتى عند مجرّد التلفّظ بآية واحدة، كما لو كان الخطيب يستشهد بآية قرآنيّة؟
8 ـ هل الاستعاذة جزءٌ من القرآن أو خارجة عنه؟ نقد بعض الكلمات الجديدة.
9 ـ حقيقة الاستعاذة وجوهر فلسفتها الروحيّة، والحكمة من الأمر بالاستعاذة قبل قراءة القرآن بالخصوص في النصّ القرآني.
و..