• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • المحاضرات والدروس
  • المقالات
  • الحوارات واللقاءات
  • المرئيات
  • الأسئلة والأجوبة
  • لغات اُخرى
  • تطبيق مؤلفات حب الله
  • آراء
الموقع الرسمي لحيدر حب الله
البحث الخارج الدراسات العقلية الدراسات النقلية تاريخ العلوم فكر وثقافة
علوم القرآن والحديث العلوم الشرعية (الفقه وأصوله)
الحديث والمستشرقون الوضع في الحديث التفسير الأثري مصادر الحديث الإمامي الفقه القرآني، الأصول والمعالم تفسير القرآن الكريم النزول اللفظي والمعنوي للقرآن
# العنوان تاريخ الإعداد تاريخ النشر التعليقات الزائرين التحميل
87 الدرس التفسيري الأسبوعي ـ سورة العاديات 002 2017-01-12 2017-01-12 0 3915

الدرس التفسيري الأسبوعي ـ سورة العاديات 002

تناولت المحاضرة الثانية من تفسير سورة العاديات عدّة عناوين، منها:

1 ـ شرح معنى (أثرن، وفي قراءة ثانية: أثّرن بالتشديد)، والنقع، وربطهما بفكرتي الجهاد والحجّ.

2 ـ تحليل مرجعه (به) في قوله تعالى: (فأثرن به نقعاً)، وفي قوله: (فوسطن به جمعاً)، وطرح ثلاث محاولات لغويّة تفسيريّة في هذا المجال، وترجيح واحدة منها.

3 ـ معنى (فوسطن) على قراءة التخفيف، وعلى قراءة التشديد (فوسّطن) المنسوبة إلى عليّ وقتادة، وشرح أربعة تصويرات معقولة لفهم الآية طبقاً لتفسير التوسّط والجمع فيها.

4 ـ معنى الكنود في اللغة، ورجوع جذر الكلمة لمن لا يعطي ما يفترض أن يعطي أو يمنع ما لا ينبغي منعه أو ما لا يفترض منعه.

5 ـ استطراد ـ بمناسبة الحديث عن بعض التفاسير اللغوية لكلمة الكنود ـ والتعرّض للحديث عن الشخصيّة السلبيّة، مع بيان بعض أبرز معالم الشخصيّة السلبيّة التي نعاني منها اليوم:

أ ـ التوقّعات السلبية والخوف من المستقبل.

ب ـ مقاومة التغيير والقلق منه.

ج ـ إدمان رؤية السلبيّات وفقدان قدرة النظر إلى الإيجابيات في الأمور.

د ـ العجز عن التكيّف مع المحيط.

هـ ـ صيرورة بنيته محكومة لمشاعره وأحساسيه أكثر من تحكيم العقل، بما قد يبلغ مرض الكآبة المزمنة.

و ـ النظرة التشاؤميّة السوداوية والشعور بالانتقام والعجز عن التواصل.

والسؤال هو: هل دخل التديّن المعاصر في أزمة الشخصيّة السلبيّة؟ وهل دخلت حالة نقد الدين في أزمة الشخصيّة السلبيّة؟ وهل يمكن بناء الأوطان وسط البناء النفسي المأزوم هذا؟

6 ـ هل آية (إنّ الإنسان لربّه لكنود) وقعت في سياق الذمّ أو المدح؟ يوجد تفسيران:

التفسير الأوّل: وهو المشهور، إنّها وما بعدها في سياق ذمّ الإنسان بحالته الغالبة مع ذكر القرائن على ذلك.

التفسير الثاني: ما ذهب إليه قليل، من أمثال السيد الشهيد الصدر الثاني، من أنّها وما بعدها في سياق مدح الإنسان الكامل، وذكر القرائن على ذلك.

7 ـ ترجيح تفسير المشهور وذكر سلسلة ملاحظات نقديّة على تفسير السيّد الشهيد الصدر الثاني رحمه الله.

8 ـ تحليل مرجع الضمير في قوله تعالى: (وإنّه على ذلك لشهيد)، وأنّه هل هو الإنسان، فيكون المعنى: وإنّ الإنسان عارف بحاله من كونه كنوداً جحوداً.. أو أنّه الله المذكور في (لربّه)، فيكون المعنى: إنّ الإنسان كنودٌ، والله شهيد على ذلك، وترجيح التفسير الأوّل على الثاني مع بيان بعض القرائن على ذلك.

و…

إرسال

you should login to send comment link

جديد الأسئلة والأجوبة
  • تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات بين الكمّ والنوعيّة والجودة
  • مع حوادث قتل المحارم اليوم كيف نفسّر النصوص المفتخرة بقتل المسلمين الأوائل لأقربائهم؟!
  • استفهامات في مسألة عدم كون تقليد الأعلم مسألة تقليديّة
  • كيف يمكن أداء المتابعة في الصلوات الجهرية حفاظاً على حرمة الجماعات؟
  • هل يمكن للفتاة العقد على خطيبها دون إذن أهلها خوفاً من الحرام؟
  • كيف يتعامل من ينكر حجيّة الظنّ في الدين مع ظهورات الكتاب والسنّة؟!
  • هل دعاء رفع المصاحف على الرؤوس في ليلة القدر صحيحٌ وثابت أو لا؟
الأرشيف
أرسل السؤال
الاشتراك في الموقع

كافة الحقوق محفوظة لصاحب الموقع ولا يجوز الاستفادة من المحتويات إلا مع ذكر المصدر
جميع عدد الزيارات : 36684506       عدد زيارات اليوم : 8402