• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • المحاضرات والدروس
  • المقالات
  • الحوارات واللقاءات
  • المرئيات
  • الأسئلة والأجوبة
  • لغات اُخرى
  • تطبيق مؤلفات حب الله
  • آراء
الموقع الرسمي لحيدر حب الله
البحث الخارج الدراسات العقلية الدراسات النقلية تاريخ العلوم فكر وثقافة
مناهج البحث والتدريس محاضرات متفرقة
محاضرات ثقافية
# العنوان تاريخ الإعداد تاريخ النشر التعليقات الزائرين التحميل
102 التقليد / المفهوم، والتطوّر، ونقاش الشرعيّة، وطروحاتٌ حديثة 001 2023-01-13 2023-01-13 0 203

التقليد / المفهوم، والتطوّر، ونقاش الشرعيّة، وطروحاتٌ حديثة 001

محاضرة ألقيت في مرفأ حوار عبر تطبيق زووم ، بتاريخ 3 ـ 1 ـ 2023م

أبرز ما تناولته هذه المحاضرة:

 

تمهيد

وقد اشتمل على:

1 ـ مدخل عام حول فكرة التقليد ومواضع تناول العلماء لها في علم الكلام، وأصول الفقه، والفقه، وتعدّد التعابير بين التقليد وبحث المفتي والمستفتي و..

2 ـ عرض موجز للمنطلقات الاستدلاليّة الستّة للقائلين بنظريّة التقليد وهي: القرآن، والسنّة، والإجماع، وسيرة المتشرّعة، والعقل (دليل الانسداد و..)، والسيرة العقلائيّة.

3 ـ تعدّد مسارات البحث في قضيّة التقليد، وما نريد الإضاءة عليه هو:

أ ـ مفهوم رجوع الجاهل للعالم ومساره التاريخي.

ب ـ الخلاف الإسلامي ـ الإسلامي حول التقليد، ومناقشة الظاهريّة وبعض المعتزلة وبعض رموز السلفيّة كابن تيمية وابن قيم الجوزيّة في شرعيّته.. والخلاف الشيعي ـ الشيعي حول شرعيّة التقليد مع مدرسة حلب القديمة، والمدرسة الإخباريّة، وغيرهما.

ج ـ لمحة عن بعض الطروحات الحديثة حول قضيّة التقليد.

 

الملفّ الأوّل: مفهوم رجوع الجاهل للعالم وتطوّره عبر الزمن ونشوء فكرة التقليد

 

1 ـ رجوع الجاهل للعالم في عصر النصّ (بالمفهوم الإسلامي العام لعصر النصّ، وبالمفهوم الشيعي له). كيف كانت ظاهرة الرجوع للعلماء؟ وما هي هويّتها وتركيبتها في هذه الفترة؟

2 ـ التقليد في بعد عصر النصّ:

أ ـ 260 ـ 375هـ، مرحلة المحدّثين ـ الفقهاء أو المرحلة الإخباريّة الأولى، وهويّة الرجوع للعالم من خلال حضور النصّ الحديثي.

ب ـ مرحلة ظهور الاجتهاد (مدرسة ابن الجنيد وابن أبي عقيل العماني، ومدرسة بغداد مع المفيد والمرتضى والطوسي)، ظهور تحوّل في مفهوم الرجوع للعلماء من خلال “موضوعيّة الفتوى” أي صيرورتها موضوعاً للحجيّة، وليست ممرّاً لمعرفة المكلّف بالنصّ الأصلي.

ج ـ شروع التنظير لفكرة التقليد، بمعنى حجيّة الفتوى خارج سياق معرفة الدليل، منذ عصر السيّد المرتضى (436هـ)، واعتماد الإجماع وسيرة الشيعة أساساً في تبرير مسلكيّة التقليد في تلك الفترة.

د ـ استمرار التنظير لمقولة التقليد بهذا المعنى، مع مدرسة الحلّة وصولاً للعصر الصفوي، وتطوّر المؤسّسة الدينيّة منذ العصر الصفوي، ثمّ حدوث تطوّرات في شكل المرجعيّة مع الوحيد البههاني وصولاً للعصر الحاضر.

هـ ـ مبرّرات التحوّل من ظاهرة الاتّباع (العودة للعالم لسماع الحكم منه مع دليله..) إلى ظاهرة التقليد (أخذ الفتوى بلا معرفة الدليل ولا الاقتناع به)، وعلى سبيل المثال تنامي العلوم الوسيطة في الاجتهاد وعجز جمهور الناس عن المواكبة.

و ـ ظهور مسلكَي: الاتّباع والتقليد، والتمايز بينهما، ودعوة أنصار مسلك الاتّباع عبر التاريخ تتضمّن نوعاً من السياسة التعليميّة الخاصّة في علاقة العلماء بالقاعدة الشعبيّة.

.. بقية البحث تستكمل في المحاضرة اللاحقة إن شاء الله

comments are closed

جديد الأسئلة والأجوبة
  • تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات بين الكمّ والنوعيّة والجودة
  • مع حوادث قتل المحارم اليوم كيف نفسّر النصوص المفتخرة بقتل المسلمين الأوائل لأقربائهم؟!
  • استفهامات في مسألة عدم كون تقليد الأعلم مسألة تقليديّة
  • كيف يمكن أداء المتابعة في الصلوات الجهرية حفاظاً على حرمة الجماعات؟
  • هل يمكن للفتاة العقد على خطيبها دون إذن أهلها خوفاً من الحرام؟
  • كيف يتعامل من ينكر حجيّة الظنّ في الدين مع ظهورات الكتاب والسنّة؟!
  • هل دعاء رفع المصاحف على الرؤوس في ليلة القدر صحيحٌ وثابت أو لا؟
الأرشيف
أرسل السؤال
الاشتراك في الموقع

كافة الحقوق محفوظة لصاحب الموقع ولا يجوز الاستفادة من المحتويات إلا مع ذكر المصدر
جميع عدد الزيارات : 36549874       عدد زيارات اليوم : 17045