• الرئيسية
  • السيرة الذاتية
  • الكتب والمؤلفات
  • المحاضرات والدروس
  • المقالات
  • الحوارات واللقاءات
  • المرئيات
  • الأسئلة والأجوبة
  • لغات اُخرى
  • تطبيق مؤلفات حب الله
  • آراء
الموقع الرسمي لحيدر حب الله
البحث الخارج الدراسات العقلية الدراسات النقلية تاريخ العلوم فكر وثقافة
مناهج البحث والتدريس محاضرات متفرقة
محاضرات ثقافية
# العنوان تاريخ الإعداد تاريخ النشر التعليقات الزائرين التحميل
103 التقليد / المفهوم، والتطوّر، ونقاش الشرعيّة، وطروحاتٌ حديثة 002 2023-01-16 2023-01-16 0 194

التقليد / المفهوم، والتطوّر، ونقاش الشرعيّة، وطروحاتٌ حديثة 002

 

محاضرة ألقيت في مرفأ حوار عبر تطبيق زووم ، بتاريخ 10 ـ 1 ـ 2023م

أبرز ما تناولته هذه المحاضرة:

 

الملف الثاني: عيّنات من الجدل المدرسي حول شرعيّة التقليد

 

العينّة الأولى: المذهب الظاهري، ابن حزم الأندلسي (456هـ) أنموذجاً

1 ـ عرض مختصر لأبرز مناقشات ابن حزم لأدلّة القائلين بشرعيّة التقليد

2 ـ ارتباط نقد التقليد عند ابن حزم بنقد المناهج الاجتهاديّة القائمة في الوسط السنّي من نوع القياس والرأي و..

3 ـ اتساع نقد التقليد عند ابن حزم لنقد تقليد العوام للخواصّ، ونقد تقليد الخواصّ للفقهاء السابقين (الخوف من هيمنة الأكثريّة بوصفها صيغة معدّلة للتقليد عنده).

4 ـ تمييز ابن حزم بين سلطة التدبير الثابتة لولي الأمر وسلطة التشريع، وإبطاله العبور من طاعة الحاكم إلى تقليد الفقهاء.

5 ـ الحلّ الذي وضعه ابن حزم بعد إبطال التقليد (حلّ الخواص ـ وحلّ العوام على قاعدة التكليف بالمقدور، فالعوام مطالبون بالاجتهاد كالخواص، والفرق هو في كيفيّة الاجتهاد لا أصل الاجتهاد).

 

العينة الثانية: مدرسة حلب الإماميّة، ابن زهرة الحلبي (585هـ) أنموذجاً

1 ـ النقد الأخلاقي للتقليد عند ابن زهرة الحلبي (نقل النقد الأخلاقي من دائرة الاعتقادات إلى دائرة الفروع العمليّة).

2 ـ نقد ابن زهرة لدعوى الإجماع على التقليد وتفسيره الظواهر الاجتماعيّة في القرون الأولى على مستوى رجوع الناس للعلماء على أنّها لا تعني التقليد، خلافاً لما فهمه المرتضى والطوسي.

3 ـ استناد ابن زهرة لمبدأ عدم حجية الظنّ لرفض فكرة التقليد.

4 ـ الرجوع للفقهاء واجبٌ لمعرفة الإجماع المذهبيّ الذي هو حجّة، لا لتقليد هذا الفقيه أو ذاك.

5 ـ تساؤلات حول مشروع ابن زهرة ومداخلاته.

العيّنة الثالثة: الإخباريّة ونقد التقليد، محمّد أمين الاسترآبادي (1036هـ) وآخرون أنموذجاً

1 ـ إبطال فكرة أنّ المرجوع إليه هو المجتهد، انطلاقاً من أنّه لا عين ولا أثر في النصوص لفكرة الاجتهاد ومَلَكَته.

2 ـ تأثير تصوّرات الإخباريّين حول دور الإمامة ونقل الحديث في القرون الأولى على اعتقادهم بعدم وجود ضرورة للاجتهاد (فكأنّنا نعيش في عصر النصّ اليوم، والفقهاء في عصر الغيبة كالرواة في عصر النص).

3 ـ المطالبة بالتمايز عن التجربة السنّية بوصف ذلك أساساً لرفع الحاجة للاجتهاد، ومن ثمّ للتقليد.

4 ـ نقد التصوّر القائل بأنّ كلّ الإخباريّين يرون حرمة التقليد.

5 ـ عرض لبعض أبرز مناقشات الأصوليّين على الإخباريّين في تصوّراتهم حول التقليد والاجتهاد.

6 ـ الأدلّة الخمسة الأساسيّة على حرمة التقليد عند الإخباريّة، وتعليقات الأصوليّين عليها، عرض مختصر.

خاتمة

مقارنات ومقاربات بين التجارب الثلاث: ابن حزم الظاهري وابن زهرة الحلبي الإمامي والتيار الإخباري.

.. بقية البحث تأتي في الحلقة القادمة والأخيرة إن شاء الله.

comments are closed

جديد الأسئلة والأجوبة
  • تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات بين الكمّ والنوعيّة والجودة
  • مع حوادث قتل المحارم اليوم كيف نفسّر النصوص المفتخرة بقتل المسلمين الأوائل لأقربائهم؟!
  • استفهامات في مسألة عدم كون تقليد الأعلم مسألة تقليديّة
  • كيف يمكن أداء المتابعة في الصلوات الجهرية حفاظاً على حرمة الجماعات؟
  • هل يمكن للفتاة العقد على خطيبها دون إذن أهلها خوفاً من الحرام؟
  • كيف يتعامل من ينكر حجيّة الظنّ في الدين مع ظهورات الكتاب والسنّة؟!
  • هل دعاء رفع المصاحف على الرؤوس في ليلة القدر صحيحٌ وثابت أو لا؟
الأرشيف
أرسل السؤال
الاشتراك في الموقع

كافة الحقوق محفوظة لصاحب الموقع ولا يجوز الاستفادة من المحتويات إلا مع ذكر المصدر
جميع عدد الزيارات : 36549396       عدد زيارات اليوم : 16567